ما اهمية تكرار اجراء التجربة العلمية , ازاى استفيد من التجربه العمليه

التجارب العمليه من اهم الحجات اللي بنستني نتايجها دايما

و بنحاول نشوف اية اروع نتيجة و صلنا ليها هنشوف اليوم.

 

إن الاسباب =الرئيسى لإعاده التجارب العلميه و الأكثر و ضوحا هو التيقن من هذة النتائج،

 

فلا يمكننا توقع ان هذة النتائج ستحصل فكل مرة ان لم نعد التجربة، و خاصة في

 

التجارب المخبرية، فيوجد فالعاده الكثير من العوامل التي تؤثر فالتجربه العلمية

 

كالطقس و الضغط و حتي الاهتزازات البسيطه فبعض التجارب، و لهذا لا يمكننا ان

 

نتوقع ان النتيجه التي حصلنا عليها فاول تجربة هى النتيجه المتوقعه دائما و ليست

 

نتيجة استثنائية. تستعمل التجارب العلميه كما ذكرنا من اجل مراقبه التجربه و تسجيل

 

الملاحظات، الا انة لا ممكن فتجربة و احدة مراقبه كل النتائج و الملاحظات التي قد

 

تحدث، فلهذا يجب اعاده التجربه عده مرات من اجل تغطيه كل الملاحظات علي التجربة،

 

فعلي سبيل المثال يثبت العلماء فالتجارب المخبريه كل العوامل التي تؤثر فالتجربة

 

ويغيرون عاملا و احدا فقط فكل مرة من اجل تحديد تأثير ذلك العامل علي التجربة. قد

 

يصبح لتغيير بسيط فاحد معطيات التجربه او العوامل التي تضبطها تأثير كبير علي نتائج

 

هذة التجربة، و لهذا يجب اعاده التجربه و تجريب كل المعطيات الممكنه من اجل الوصول

 

إلي كل النتائج المتوقعة، و التمكن من فهم العمليه بشكل كامل و من بعدها تحويلها بصيغ

 

معادلات او معطيات ممكن الرجوع اليها. فحال اجراء التجارب العلميه من اجل الصناعات

 

فى بعض الأحيان او من اجل البحوث العلميه يجب التدرب علي القيام بالتجربه بالشكل

 

الصحيح، مما سيمكن العالم من اجراء التجربه بشكل دقيق و صحيح فالنهاية. كما ذكرنا

 

فى السابق فإن تغييرا بسيطا فالمعطيات ربما يغير النتائج، و لا يستطيع العلماء مهما حاولوا

 

التحكم بجميع المعطيات بشكل كامل، ف لذا تعتبر النتيجه الأدق هى بأخذ متوسط هذه

 

النتائج جميعها، و هو ما يمكننا ملاحظتة علي اكبر و جة فالتجارب المتعلقه فالفيزياء.

 

ما اهميه تكرار اجراءات التجارب العلمية

 




ما اهمية تكرار اجراء التجربة العلمية , ازاى استفيد من التجربه العمليه