قصيدة الالبيري مكتوبة , الشعر الاندلسى وصراعه السياسى

هذة القصيدة كتبها ابو اسحاق ابراهيم بن مسعود بن سعد التجيبى

 

الذي توفي سنة 459 هـ 1067 مـ حيث انه عاش فغرناطة و معظم

 

اشعارة فالزهد و الحكمة و اشهر قصائدة انكر بها علي باديس بن حبوس

 

حاكم غرناطة انه جعل اسماعيل بن النغرالة اليهودي و زيرا له و ربما ترتب

 

علي هذة القصائد ان تم قتل يوسف ابن الوزير اليهودي و تم نفية الي البيره

 

وقد عرفة بين الشعراء بإسم ابو اسحاق الالبيري و من ابياتة عن الزهد

 

اتيتك راجيا يا ذا الجلال           ففرج ما تري من سوء حالى

عصيتك سيدي و يلي بجهلى   و عيب الذنب لم يخطر ببالى

 

ويعتبر من شعراء الاندلس حيث عاش و ما ت فيها و من افضل ابياته

 

ما اميل النفس الى  الباطل     و اهون الدنيا علي العاقل

 

يبيع ما يبقي بما ينفضى       فعل السفية الاحمقي الجاهلى

 

ياايها الغافل عن نفسه       و يك افاق من سنة الغافل

 

قصيده الالبيرى مكتوبة

الشعر الاندلسي و صراعة السياسى

قصيائد الالبيرى مكتوبة

 

 



















 

  • ابو حور قصائده مكتوب
  • قصاءد ابو اسحاق الاندلسي
  • قصيدة الآلبيري متكتوبه
  • قصيدة الإلبيري
  • لعمرك لو وصلت


قصيدة الالبيري مكتوبة , الشعر الاندلسى وصراعه السياسى