رحم الله امرئ اهدى الي عيوبي , هديتى لك هى النصيحة

الحياة كالدوامه نسير بها و نفعل الخطا و نفعل

 

كذلك الصواب و لاكن عندما نقع فالخطا لا نكون و قتها

 

مدركين له و لا يصبح عن عمد و لاكن هو عدم و عي منها

 

و فبعض الاحيان يرانا من حولنا و نسقط فنظرهم و لاكن

 

دون قصد منا و هنا تاتي دور النصيحه و الارشاد

 

و عندما نجد من ينصحنا لكي لا نقع فالاخطاء هل نتعالي عليه

 

ان نقبل بالنصيحه ام نصر فالتمادي فالخطا ام نراجع حساباتنا

 

من الاول

 

اولا يجب التاكد من ان الشخص الذي يريد ان ينصحنا هو فعلا يريد المصلحة

 

و لا يتلاعب بنا لان النصيحه هي هديه نتلقاها من الاحباب او الاصدقاء الحقيقيين

 

و كذلك علينا تقبل النصيحه بصدر رحب و ابتسامه لا الصراغ و الاصرار علي التمسك بالخطأ

 

من الممكن ان الشخص الناصح ربما و قع فنفس الخطا و هو لا يريد لك ان تقع به انت ايضا

 

لذا علينا ان نتقبل النصيحه بكل الحب لانها تاتي من الاشخاص الذين يتمنوا لنا جميع الخير

 

رحم الله امرئ اهدي الى عيوبي

هديتي لك هي النصيحة

رحم الله امرئ اهدي الى عيوبي

 



 



 




رحم الله امرئ اهدى الي عيوبي , هديتى لك هى النصيحة