التعبير من الحجات المميزه جدا جدا و بالتاكيد كلنا بنحتار جدا جدا فكتابه
مقال التعبير عشان كدة جبنا اليوم مقال تعبير عن الحرب و السلم.
ومن مقالات العدد: “جوقه الحريف” لشوقى ابى شقرا، “الفوهرر الصغير و الفوهرر الكبير
” لشوقى عبد الأمير، “شعراء زهدوا فالنشر” لسهي شامية، “الحرب و السلم فالشعر
الجاهلي” لفراس الدليمي، “الشعر و الدين” لصباح زوين، “الشاعرات الكرديات الباحثات عن
وجوههن” لإبراهيم محمود، “القصيده خرجت الي الشارع” لمنير بولعيش، “كاتولوس…
مجنون ليسبيا” لكمال المهتار، “تعقيبا علي موضوع منذر مصري: سلاله الماغوط سلاله المنفى
” لعبدالوهاب عزاوي، “لماذا لا يقرا “الكبار” لسواهم” لهيثم حسين، “الركض امام الزمن
وانتظارة فكل مكان” لزينب عساف، “شعراء الرسام السورى حسن ادلبي”… اضافه الى
أخبار و مقالات اخري متنوعه كالمقال الذي اعدة مراسل “الغاوون” من الرياض و حمل عنوان
“السيف البتار فنحر الشيطان نزار” و هو عنوان كتاب شتائم لشيخ يدعي ممدوح الحربي
يكفر فية نزار قبانى و أدونيس و أمل دنقل و فدوي طوقان و عبدالعزيز المقالح و آخرين، ناعتا اياهم
بأوصاف سوقيه من قبيل: “خنازير”، “أبالسة”، “منحدرين من سلاله الشياطين”، “أفاكون”، “مجرمون”.
وفى باب “الديوان” نشرت القصائد الآتية: “شمس بلهاء تشرق علي جميع شيء” لسمر دياب،
“أهكذا تنزع جسدك لتراه” لهيلدا اسماعيل، “الاغتسال فاول نهر” لتغريد الغضبان، “ثمه جنة
فى الطريق” لسمر الشيخ، “الرقة” لميلاد ديب، “الخطاب الأخير لجلجامش” لخالد خشان.
وتزين غلاف العدد بمجموعه من الطوابع التي اصدرتها مختلف الأمم لتكريم شعرائها، “في
حين – كما يقول محرر “الغاوون” – لم نجد طابعا عربيا و احدا يحمل صوره شاعر عربى باستثناء
محمود درويش “فى و صفة رمزا نضاليا فلسطينيا”.
تعبيرات عن الحروب و السلم فالشعر الجاهلي
- الحرب والسلم في الشعر الجاهلي
- تعبير عن الحرب والسلم في الشعر الجاهلي
- تعبير عن الحرب والسلم في الشعر الجاهلي للسنة الاولى ثانوي
- فقرة عن ظاهرة الحرب والسلم في العصر الجاهلي
- فقرة عن ظاهرة الحرب والسلم للعصر الجاهلي
- مقدمة عن الحرب و السلم في الشعر
